بالمشرمحي
-
أنا والعذاب وهواك..عايشين بلا كهرباء
عاشت سوريا “تعتيماً عاماً” بالكهرباء وذلك بعد خروج كامل محطات التوليد الكهربائي عن الخدمة ما أدى لعدم وصول المياه للمنازل…
أكمل القراءة » -
الحل الناجع مع أصحاب الإبداع الباتع
“هلقدي الثقة؟” أو “توقفوا عن جعل الأغبياء مشاهير” عبارتان يتم تناقلهما عبر وسائل التواص الاجتماعي كتعبير عن السخط! على حالة…
أكمل القراءة » -
من يخبر السوريين عن سبب غياب زيت القلي وحلم “صحن المقالي” المضاع؟
في بلاد قطفت سنوات الحرب والحصار والفساد زهرة شبابها، أصبحت قضية تأمين احتياجات العائلة جوهر البطولة، وليس جملة الخطابات الدائرة…
أكمل القراءة » -
الدولة المصونة للخالة أمونة
بعد الكثير من التحليلات عن الإعجاز في كيفية تحمُّل معظم السوريين ضنك العيش، وقصر ذات اليد، وإمكانياتهم العجيبة الغربية في…
أكمل القراءة » -
“غيرلي حالي التقنين”..هكذا تغيرت حياتي بدون كهرباء
يعيش السوريون في هذه الأيام، واحدة من أقسى مراحل الأزمة، والتي حلت ضيفاً ثقيلاً علهم، منذ أكثر من 10 سنوات.…
أكمل القراءة » -
الخالة أمونة: بذِّروا في الفرح فأنا “متفائسة”
كلما ظننت أنني اقتربت من آخر النفق، تتبدَّد ظنوني وتنهار، ولذلك وضعت “ليدات” مع بطارية “ماكنة” كي أستعيض عن الضوء…
أكمل القراءة » -
“نحنا الي منكره العيد”
جرت العادة أن يكون العيد جمعات للأهل و الأقارب، دعوات على ولائم و زيارات متبادلة، ملابس جديدة و فرصة للتفسح…
أكمل القراءة » -
الخالة أمونة: قولوا لعين الشمس ما تحماشي
مع هذا القيظ، ودرجات الحرارة الأربعينية، والرطوبة الزائدة، وندرة النسيم العليل، وفوق ذلك انعدام وسائل التهوية والتبريد، بسبب انقطاع التيار…
أكمل القراءة » -
“الخالة أمونة” وتذاكر الباص القديمة
عثرت “الخالة أمونة” في إحدى حقائبها القديمة على تذاكر لباصات النقل الداخلي مكتوب عليها “تُحفظ للمراقبة”، وأحسَّتْ بحنين غريب إلى…
أكمل القراءة » -
“الخالة أمونة”: ظُلم في التقنين وعدم مساواة في توزيع المازوت والبنزين
تتكئ “الخالة أمونة” على ركيزة نظرية ثابتة في كل ما تقوله، لأنها تكره كثيراً “الكلام في الهواء”، وما يُقال عنه…
أكمل القراءة »