من فضلك إقرأ باللحن.. This is the champions
سيكون مقص الإفتتاح بأيدي العمال الألمان، ستتحدى العقلية الألمانية رجال الأعمال القادمين من البرتغال، فنحن على موعد مع عرض وحفل مدفوع الأجر على ملعب “أولمبياشتاديون” بين يونيون برلين وسبورتينغ براغ.
إيطاليا جنة كرة القدم، تحيي وصفها هذه السنة، نابولي لإستحداث سنة 2022، وريال مدريد لتذكير أوروبا من هو المزاجي الذي يبسط ذراعيه عليها بالكامل، وهو الذي لم ولن يتمكن أحد فهم ما قد يفعله، يخسر لحظة ويعود في لحظة، يتأخر في مباراة ويسترجع ذاكرته سريعاً، أوروبا تحت الأنقاض، الملكي بخير ونحن غير مستعدين.
من الصعب مواعدة “اليوروباليغ” بعد قضاء وقت ممتع مع شقيقتها الكبرى الشامبيونزليغ أليس كذلك!
سيعاني ملعب ريد بول أرينا الويلات قبل أن يتغلب أبنائه على أسود الباسك القادمين من الأنويتا، ريد بول سالزبورغ فرع النمسا يستعد للدفاع عن شرفه وصدارته أمام ريال ريال سوسيداد.
في “الجوزيبي مياتزا” الكل يقول أن الإنتر يمتلك شخصية البطل بعوداته المتأخرة، هذه المرة عين إنزاغي على قتل المباراة من بدايتها، وبنفيكا كعادته لن يكون لقمة سائغة.
لا أعرف مالذي جاء بهم إلى هنا، لا شيء يستحق الوصف، الحل الودي لن يكون مطروحاً عندما يحل التركي غلطة سراي بالقصر الملكي “أولدترافورد”، فالأمير برونو فيرنانديش سيجعل الأتراك يتمنون أن لا تتكرر الزيارة.
الدنمارك حاضرة وبأفضل من يمثلها تاريخياً، “كوبنهاجن” عريق ويحلم بليلة لا تنسى، لكن هل سيكفي ذلك لمواجهة ملحدي بافاريا، استنتج نتيجة المباراة وتذكر دائماً أن المستحيل ليس ألمانياً.
للباحثين عن الإثارة والمتعة فهذه مباراتكم، بلد الطواحين والأندلسين سيعدلوا مزاجنا بمباراة مفتوحة على مصراعيها، هجمة من هنا وهجمة من هناك، ضربة أولى من جون باكايكو و أخرى من يوسف النصيري، أيندهوفن وإشبيلية قصة رومانسية أتمنى ألا تنتهي بسرعة.
السهر في فرنسا مكلف، ودوري الأبطال ثمين، على آرسنال دفع تكلفة أنوار برج إيفل وإلقاء كتيبة لانس في نهر السين.
تلفزيون الخبر