“فوق الهاون لسا رصاص طايش” في دمشق

وأضافت المصادر أنه ونتيجة للرصاص الطائش الذي تم إطلاقه في التشييع أصيب شخص في منطقة الشعلان و شخص آخر في المنطقة الصناعية بدمشق.

يذكر أن ظاهرة الرصاص الطائش التي انتشرت مع سنين الأزمة السورية باتت مشكلة “عويصة”، فعند كل مناسبة حزينة كانت أم سعيدة هناك “زعران” يقومون بـ “رش رصاص طايش”، ولم تنفع حتى اللحظة أي محاولة معهم.

جدير بالذكر أنه تم صباح يوم الأحد تشييع الشهداء الذين ارتقوا بالتفجير الذي استهدف ساحة الزوار بالقرب من مقبرة باب الصغير بمنطقة باب مصلى بدمشق، وبلغ عدد الشهداء، بحسب مصادر طبية، حوالي الـ 40 شهيدا، أغلبهم من الجنسية العراقية.

علي خزنه – دمشق