الرئيس الأسد يتلقّى برقيات تهنئة من قادة ورؤساء دول عربية وأجنبية بمناسبة الذكرى 78 لعيد الجلاء
تلقّى الرئيس بشار الأسد برقيات تهنئة من قادة ورؤساء دول عربية شقيقة وأجنبية صديقة بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لعيد الجلاء.
وقدم القادة والرؤساء خلال برقيات التهنئة التهاني والأمنيات للسوريين بالتقدم والازدهار، مؤكدين الحرص على مواصلة العمل من أجل تعزيز وتطوير علاقات التعاون القائمة بين بلدانهم وبين سوريا، وفق ما نقلت “سانا”.
وتلقّى الرئيس الأسد برقيات من كل من فلاديمير بوتين رئيس جمهورية روسيا الاتحادية، ومن شي جينبينغ رئيس جمهورية الصين الشعبية، ومن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ملك السعودية، ومن محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتلقى الرئيس الأسد برقية تهنئة من السلطان هيثم بن طارق سلطان سلطنة عمان، ومن الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، ومن رئيس دولة فلسطين محمود عباس ومن الملك عبدالله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية، ومن بابا الفاتيكان البابا فرانسيس، ومن دروبادي مورمو رئيسة جمهورية الهند.
وهنأ رئيس كوريا الديمقراطية كيم جونغ وون الرئيس الأسد، وتلقى الرئس الأسد برقيات من جوكو ويدودو رئيس جمهورية أندونيسا، ومن ألكسندر فوتشيتش رئيس جمهورية صربيا، ومن رئيس جمهورية بيلاروس ألكسندر لوكاشينكو، ورئيس جمهورية طاجيكستان إمام علي رحمان، ومن رئيس مجلس إدارة الدولة رئيس مجلس الوزراء في جمهورية اتحاد ميانمار الجنرال مين أونغ هلاينغ.
ومن سانتيا بينيا رئيس جمهورية الباراغوي، ودانييل أورتيغا رئيس جمهورية نيكارغوا، وفو ثي آن شوان الرئيسة المكلفة في جمهورية فيتنام الاشتراكية، ومن محمد ولد الشيخ الغزاوني رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية، وانطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة.
وتلقى الرئيس الأسد برقيات تهنئة من الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء، ومن الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، ومن الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس دولة الإمارات نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة.
ومن رئيس مجلس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي، ومن المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن، ومن رئيس مجلس الوزراء في أرمينيا نيكول باشينيان.
وتحتفل سوريا بعيد الجلاء في مثل هذا اليوم من كل عام منذ عام 1946، وهو تاريخ جلاء آخر جندي فرنسي عن الأراضي السورية بعد أن سيطر الاحتلال الفرنسي، على الأرض لأكثر من ربع قرن، وبعد حبل طويل من نضالات الشعب العربي السوري، ضد أشكال وممارسات الاحتلال، التي مارسها الفرنسيون وحلفاؤهم فيها.