أشهر 10 لاعبين “زجاجيين” في السنوات الاخيرة
نشرت صحيفة ماركا الإسبانية تقريراً يتضمن أشهر 10 لاعبين عانوا من الإصابات في مسيرتهم الاحترافية خلال السنوات الماضية وهم كالتالي:
– ريكاردو مونتوليفو:
تعرض نجم ميلان لإصابة بقطع في الرباط الصليبي خلال مباراة إيطاليا وإسبانيا في التصفيات المونديالية الحالية، وسيغيب على أثرها لمدة 6 أشهر عن الملاعب، علماً أن مونتوليفو لم يشارك بكأس العالم 2014 وأمم أوروبا 2016 بسبب الإصابات.
– آريين روبن:
أكثر لاعب يطلق عليه لقب “اللاعب الزجاجي”، نجم بايرن ميونخ لا يمر موسم إلا ويتعرض لإصابة أو اثنتين وربما أكثر من ذلك، وهو الأمر الذي دفع ريال مدريد لبيعه صيف 2009، ومنذ انتقاله لبايرن ميونخ غاب عن 130 مباراة بسبب الإصابة.
-الظاهرة رونالدو:
عندما نسمع عن أي لاعب تعرض لإصابة قطع الرباط الصليبي يخطر على أذهاننا مباشرةً الظاهرة البرازيلية رونالدو الذي تعرض لها مرتين، نجم ريال مدريد وبرشلونة وميلان والإنتر السابق عانى بشكل كبير من الإصابات، وقد قال جملة شهيرة عند اعتزاله كرة القدم تلخص كل شيء “جسمي غير قادر على تلبية ما يطلبه عقلي”.
-إلكاي غوندوغان:
تعرض لعدة إصابات خلال السنوات الأخيرة مع بوروسيا دورتموند كان أشهرها إصابته بالظهر التي أبعدته لأكثر من عام عن الملاعب، وغاب أيضاً عن كأس العالم 2014 وأمم أوروبا 2016 بسبب الإصابات.
– توماس فيرمايلين:
اللاعب الذي قضى موسمين في برشلونة وبالكاد لعب مع الكاتالونيين، فيرمايلين جاء إلى برشلونة وهو مصاب ثم تعرض لسلسلة من إصابات حرمته من المشاركة في 100 مباراة خلال موسمين فقط، والأمر نفسه كان يحدث مع آرسنال لكن بنسبة أقل.
– سيرجيو كاناليس:
اللاعب الذي توقع الجميع انفجار موهبته عندما كان يلعب في ريال مدريد موسم 2009-2010 عانى بشكل كبير من الإصابات طوال السنوات الماضية سواء مع فالنسيا أو ريال سوسيداد، فلا يوجد أي موسم لم يغيب فيه عن 10 مباريات على أقل تقدير.
– جوناثان وودغيت:
عندما تعاقد ريال مدريد معه عام 2004 كان يعد من أفضل مدافعي العالم، لكن اللاعب أمضى الموسم الأول كاملاً وهو مصاب، ولم يشارك سوى بـ10 مباريات فقط بقميص الميرنغي خلال موسمين، ولاحقته الإصابات أيضاً خلال تنقلاته بين ميدلزبره وتوتنهام وستوك سيتي.
– روبرت بروسينيتشي:
عانى النجم اليغوسلافي السابق والذي لعب لريال مدريد وبرشلونة من الإصابات في نهاية القرن الماضي، فقد غاب عن العديد من المباريات في جميع الفرق التي لعب بها، واتجه منذ عدة أعوام إلى عالم التدريب.
– جوسيبي روسي:
هناك إجماع أن جوسيبي روسي كان ليكون أحد أفضل المهاجمين في تاريخ الكرة الإيطالية على غرار ديل بيبيرو وروبيرتو باجيو لو لم تلاحقه الإصابات بشكل متواصل، وكانت بدايته مع الإصابات عام 2011 عندما تعرض لإصابة قطع الرباط الصليبي غاب على أثرها لأكثر من 9 أشهر، ثم توالت الإصابات على اللاعب وحرمته من خوض نصف المباريات التي كانت متاحة له في الفرق التي لعب لها.
– ماركو ريوس:
من أكثر اللاعبين الذي عانوا في السنوات الأخيرة من الإصابات، وقد حرمته الإصابة من المشاركة في كأس العالم 2014 ويورو 2016، وغاب في الموسم الماضي عن 30 مباراة بسبب إصابة خطيرة في الفخذ.